أشار مسؤول الجبهة الشعبية - القيادة العامة في لبنان أبو عماد رامز مصطفى إلى انه "ليس من مصلحتنا ان نعلن الآن عن مسألة الضابط الاسرائيلي الأسير الموجود لدى فصائل المقاومة لان اسرائيل تستغل كل معلومة صغيرة كانت أم كبيرة".
وشدد في حديث إذاعي على اننا "معنيون بان ندفّع هذا العدو الأثمان حتى يدحر عن الارض الفلسطينية"، لافتا إلى انه "هناك في حزب الليكود هو أكثر تطرفا من رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو ولاحظنا كيف أن وزير الخارجية أفيغدور ليبرمان فض الشراكة السياسية من نتانياهو".
ورأى ان "هناك اتفاقا على انهاء الحياة السياسية لنتانياهو، واسرائيل تريد السيطرة على الانفاق لقلب موازين القوى"، وشدد على ان "الادارة الأميركية سترى نفسها مضطرة ان تطلب من نتانياهو إيقاف عملياته العسكرية في غزة".