أكد وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة، " تمسك بلاده بمبدأ عدم دفع الفدية للتنظيمات الارهابية من اجل تحرير الرهائن والمختطفين".
واشار لعمامرة في حديث صحفي، الى أنه "بعد تحرير الرهينتين الجزائريتين الأخيرتين في مالي، أصبح ينظر للجزائر كعامل استقرار في المنطقة وكدولة مؤهلة لبناء السلام والأمن ليس فقط لصالحها ولصالح شعبها وانما لكافة المجموعة الدولية".