كشف وزير الداخلية التونسي ​لطفي بن جدو​ عن "وجود مخاطر تهدد المسار الانتخابي في تونس على الحدود الغربية مع الجزائر".

وأوضح بن جدو في تصريح بأنه "تم تركيز نسيج أمني تحت قيادات مشتركة بين الأمن والجيش في المحافظات الحدودية مع الجزائر حتى يتسنى لها اتخاذ القرارات بسرعة، وتلافي البطء في رد الفعل عند حدوث مخاطر إرهابية"، مشيرا الى انه "قمنا بتركيز قوات خاصة في مدينة القصرين، في انتظار تركيزها أيضا في مدينتي جندوبة والكاف حتى نجابه أي عملية إرهابية محتملة".