نفى المكتب الإعلامي للرئيس السابق ​ميشال سليمان​ ما ورد في إحدى الصحف المحلية بتاريخ الاربعاء 1792014 تحت عنوان "تفريغ التفتيش المركزي: هيئة بلا قرارات وبلا مفتشين"، ضمن مقال أن "ملف زوجة الرئيس السابق للجمهورية ميشال سليمان الموظفة في قطاع التعليم الرسمي والتي تقبض راتباً من الدولة (وقتها كان سليمان قائداً للجيش) نام في الأدراج، كونها كانت ترفض أن تداوم، ولم يصدر التفتيش أي قرار بحقها".

وأكد المكتب الإعلامي أن "سليمان لم يتدخل البتة للتأثير في أي وقت من الأوقات على ملفات التفتيش"، مؤكدا أن "السيدة وفاء ميشال سليمان، تقدمت باستقالتها وانقطعت عن العمل فور تعيين العماد ميشال سليمان قائداً للجيش سنة 1998، وصفيّت حقوقها الماديّة على هذا الأساس".