أمر رئيس الوزراء الأسترالي، طوني أبوت، بشن حملة لمنع الدعاة الإسلاميين "المتشددين" من دخول البلاد، مشيرا إلى ان "ما نريد القيام به هو التأكد من أن الدعاة المعروفين بالكراهية لا يأتون إلى هذا البلد، لنقل رسالتهم المتطرفة".
وأشار في تصريح للصحافيين في سيدني إلى ان "ما أفعله هو إعلان أننا من الآن فصاعدا نطبق نظاما جديدا، يضمن منع دعاة الكراهية من القدوم إلى أستراليا، لنشر أفكارهم المتطرفة والغريبة والمسببة للشقاق".
وأكد أبوت أن "دعاة الكراهية سيستبعدون الآن أثناء عملية الحصول على تأشيرة لدخول البلاد".