حيا "اللقاء الاسلامي الوحدوي" في بيان قيادة الجيش اللبناني معزيا "باستشهاد كوكبة من خيرة شبابنا اللبناني دفاعا عن بلدنا وسيادتنا ووحدتنا، في مواجهة الارهابيين التكفيريين المتخلفين الذين استرهنوا العاصمة الثانية، منذ ثلاث سنوات وصادروا أمن الناس وارزاقهم وارواحهم".
كما حيا "وقفة الطرابلسيين خلف الجيش اللبناني والدولة بجميع مؤسساتها ومرافقها"، واستغرب "الاصوات الناشزة التي ما انفكت تفتش عن التبريرات للمسلحين". واتهم "قوى 14 آذار بتغطية ورعاية المسلحين"، وقال: "نريد طرابلس الفيحاء ان تكون كما يريدها الطرابلسيون، واحة سلام واطمئنان وتواصل، بين جميع مكوناتها."