رد عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب مروان حمادة، في بيان، على الوزير السابق عدنان عضوم، موضحاً أنه "مع الشكر لعضوم ولمجلس الوزراء الذي أحال قضية محاولة اغتيالي الى المجلس العدلي، لكن هذا لا يمنع ان اذكّر الصديق عدنان، إن خانته الذاكرة، بمؤتمره الصحافي المؤرخ في 2 كانون الاول 2004، والمنشور في الصحف الصادرة صباح كانون الاول 2004، وقد هددني بملاحقتي قضائيا، انا وجريدة "السفير"، على رغم حصانتي النيابية، وفيما كنت طريح الفراش في مستشفى الجامعة الاميركية في بيروت، يحاول الجرّاحون من حولي وقف نزيف في الرأس تسببت به محاولة اغتيالي بالسيارة المفخخة في الاول من تشرين الاول 2004".
وأكد أن "المعلومات عن نقل ملفي من الشرطة اللبنانية الى المخابرات اللبنانية والسورية استقيتها وتأكدت منها من مصادر وزارية مسؤولة آنذاك".