حذر رئس مجمع تشخص مصلحة النظام والرئيس الإيراني الأسبق علي أکبر هاشمي رفسنجاني من "عدم التصدي للتطرف الديني"، موضحاً أنه "إذا لم تم التصدي للتطرف الدني ستظهر "دواعش" آخرين وبأسماء مختلفة وستکون أفضل أداة بد أعداء المسلمن لنشر الخوف من الإسلام".
وأعرب رفسنجاني خلال لقائه أعضاء المجلس الإستراتجي لجبهة الاعتدال الموحدة لإران، عن "قلقه إزاء انتشار الجماعات الإرهابة في الدول الإسلامة ومحاولة بعض المتطرفن في داخل البلاد لبث الفرقة بن اتباع الأدان والمذاهب المختلفة"، مشدداً عل "هذه النقطة أن العملات الإرهابة لداعش مکن أن تکون نتجة التطرف، وأن الأوضاع في أفغانستان ولبا ومصر، مصداقا بارزا عل الخروج من الحفرة والوقوع في البئر"، لافتاً الى أن "الشعوب انتفضت ضد الاستعمار والاستبداد، لکن المتطرفن ممن يرتدون لباس الدن، قاموا بإنزال الولات عل الناس بارتکابهم الجرائم وقطع رؤوس النساء والأطفال".
وأوضح رفسنجاني أن "المتطرفن لا سمحون للمجتمعات بأن تنعم بالاستقرار الاجتماعي وأن قف المعتدلون أمام الظلم والتطرف وعدم المبالاة".