اعلنت الشرطة الفدرالية الاميركية "FBI" ان كوريا الشمالية مسؤولة عن عملية القرصنة المعلوماتية الضخمة ضد الاستوديوهات السينمائية لشركة "سوني" في نهاية تشرين الثاني الماضي، موضحة ان لديها ما يكفي من الادلة لاستنتاج ذلك.
واعتبرت الشرطة ان الهجوم على "سوني" ليس سلوكا مقبولا تقوم به دولة.