أشارت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الاميركية ماري هارف الى إن "الرئيس السوري بشار الاسد يجب أن يكون حاضراً على طاولة المفاوضات على الرغم من فُقدانه الشرعية بحسب تعبيرها"، مثمنةً "المساعي المصرية لحل الازمة السورية"، معربة عن "تطلعها لنتائج تفضي لإحراز تقدم بين قوى المعارضة السورية".
وأعلنت هارف أن "واشنطن تدعم كل جهد يهدف الى تسوية الازمة في سوريا".