أكدت مصادر لصحيفة "الوطن" السعودية أن "مسارعة الحرس الثوري الإيراني للاعتراف بمصرع ضابطين تابعين له يقاتلان على الأراضي السورية، جاءت من منطلق الحرج الذي عاشته طهران أمام الرأي العام، نظير تحفظ كتائب مقاتلة في سورية على جثث الضابطين، ما قاد النظام الإيراني للاعتراف بمصرعهما على عجل، وعلى غير عادته".
وكشفت المصادر عن "كتائب الثوار تمكنت من أسر ضابط إيراني كبير يوم أمس، يضاف إلى مجموعة من مقاتلين تابعين للحرس الثوري الإيراني، اضطرت إيران للاعتراف بمصرعهم على يد كتائب جنوب سورية".