اعرب "لقاء الاحزاب والقوى والشخصيات الوطنية اللبنانية" عن ادانة "للمجازر التي ارتكبها الحاكم العثماني بحق الشعب الارمني، منوها بموقف البابا فرنسيس بالاعتراف بالابادة الارمنية، ورأى اللقاء ان "هذه المجازر العثمانية تتكرر اليوم في سوريا على ايدي الجماعات الارهابية التكفيرية المدعومة من قبل اجهزة الاستخبارات التركية".
وخلال اجتماعه الدوري، استنكر اللقاء بـ"شدة المواقف الموتورة التي يواصل اطلاقها وزراء ونواب تيار "المستقبل" التي كان اخرها الهجوم الذي شنه وزير الداخية نهاد المشنوق على الامين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصر الله والقوى الوطنية لرفضها الحرب على اليمن"، مطالبا الحكومة اللبنانية عدم السماح بأي تدخل في المحاكامات ودعم القضاء.