شددت وكيلة الأمين العام للشؤون الإنسانية فاليري أموس على "ضرورة وضع حد للعنف المنتشر في سوريا"، معلنة أن " تنظيم "داعش" والقوات السورية منعا وصول المساعدات الانسانية للمدنيين".
وخلال جلسة لمجلس الأمن الدولي حول الأوضاع الإنسانية بسوريا، أكدت أموس أن "السوريين بحاجة لأكثر مما تم التعهد به من أموال"، لافتة الى أنه "على المجتمع الدولي تحمل مسؤوليته حيال سوريا".