إعترف الرئيس السابق لوكالة الاستخبارات الدفاعية الأميركية مايكل فلين بفشل واشنطن في إدراك ماهية العدو الذي تحاربه والمتمثل في تنظيم "داعش"، مشيراً الى أن الرئيس الأميركي باراك أوباما هو من يقرر لمن يستمع وأي المعلومات التي يستفيد منها، معرباً عن اعتقاده ان الخطىء كان في الاستشارة التي قُدمت له في هذا الموضوع.
ولفت فلين الى أن مسؤولي الاستخبارات حذروا الإدارة الأميركية من نمو تنظيم "داعش" وبالتالي زيادة نسبة خطورته غير ان الرئيس اعتبر ذلك غير دقيقاً.