أوضح عضو الائتلاف السوري المعارض أحمد رمضان، أنّ "هناك استياء من قبل مختلف القوى في الائتلاف من الأسلوب الذي يعتمده المبعوث الاممي ستيفان دي ميستورا في معالجة الأزمة السورية وعدم الاعتراف بالائتلاف الوطني كممثل شرعي معترف به من الأمم المتحدة، إضافة إلى دعوة إيران الشريك الأساسي في عمليات التدمير والقتل التي يقوم بها النظام".
وفي حديث صحفي، ااشر رمضان الى ان "التوجه كان في اجتماعات الهيئة العامة نحو عدم الانخراط في "مشاورات جنيف" والاكتفاء بتقديم رسالة تتضمن ملاحظات الائتلاف وتوضح موقفه، لا سيما أن دي ميستورا لم يعلن لغاية الآن عن أي نتائج لكل المباحثات التي يقوم بها منذ الانطلاق بمهمته".