أعلن وزير الداخلية الماليزي أحمد زاهد حميدي أن جميع الطلاب العائدين من سوريا سيخضعون لـ "استجواب دقيق" بشأن احتمال انتمائهم إلى جماعات متطرفة.
ووفي تصريح له، أشار إلى أن الحديث يدور عن استجواب الطلاب وليس عن اعتقالهم، لافتاً إلى أن 63 من مواطني هذا البلد ما زالوا يقيمون في سوريا، مؤكداً أن أجهزة الأمن اعتقلت 6 من أصل 7 طلاب عادوا من سوريا مؤخرا.
كما ذكر حميدي أن الحكومة تنوي تنفيذ برنامج توعية لمواجهة انتشار أفكار متطرفة في المؤسسات العامة والمساجد والجامعات.