طالب "​منبر الوحدة الوطنية​" في بيان "جميع الوزراء في حكومة المصلحة الوطنية بتطبيق القوانين والانظمة وعدم طرح أمور متطرفة خلافية من أجل السير بعمل هذه الحكومة للضرورة، وهي المؤسسة الوحيدة المتبقية لسير عمل الادارة، لما فيه مصلحة الوطن والمواطنين".

وأيد المنبر "مواقف جيشنا الوطني في التصدي للتكفيريين في عرسال ومنع الانزلاق الى فتن مذهبية في تلك المنطقة"، متمنيا على السياسيين "عدم التدخل في شؤونه".كذلك أيد "جميع المتحاورين الذين عليهم التوصل الى قرارات وطنية جامعة لمصلحة الوطن العليا".

وأشاد المنبر مجددا بزيارة البطريرك الماروني الكاردينال مار بشاره بطرس الراعي سوريا "واجتماع بطاركة المشرق في دمشق ورسالته للسلام والتسامح والمحبة لما فيه خير المسيحيين واخوانهم المسلمين في كل المشرق العربي".