أشارت صحيفة "التايمز" في مقال تحت عنوان " القمع في الرياض" إلى ان "سجن وجلد المدون السعودي رائف البدوي أمر مثير للغضب".
وأكدت الصحيفة أن "قضية رائف بدوي لا تحتاج إلى المطالبة بالرحمة أو الرأفة لأن ذلك يعطي انطباعاً بأنه مذنب"، موضحة أن بدوي يحتاج إلى العدالة لأن قانون حقوق الإنسان يحمي حرية التعبير.
وأشارت الصحيفة إلى أن "رائف بدوي تعرض لاعتداءات جسدية بطريقة شرسة لأنه مارس حقوقه وعبر عن آرائه".