أكد مصدر أمني لصحيفة "الجريدة"الكويتية "تشديد الإجراءات الأمنية والتدقيق على حالات الدخول والخروج في المنافذ البرية للبلاد"، متحدثاً عن "رفع حالة التأهب الأمنى إلى أعلى المستويات في المواقع الحيوية بالدولة منها السفارات الأجنبية والمواقع النفطية والمطار".
من جهة ثانية، أشار إلى أن "الأدلة الجنائية أرسلت عينات من الحمض النووي لمنفذ جريمة مسجد الإمام الصادق إلى دول خليجية للتأكد من هويته"، موضحاً أن الإدارة العامة للأدلة الجنائية تلقت ردوداً من الإمارات وقطر تنفي أن يكون منفذ جريمة مسجد الإمام الصادق من رعاياهم، وهي بانتظار رد الأجهزة المعنية في السعودية.