اعتبر الوزير السابق طارق متري ان هناك من يعتقد بأن مسألة الرئاسة هي "مادة قابلة للتفاوض مع جهات اقليمية، يتم البحث فيها بعد الاتفاق الايراني-الاميركي حول الملف النووي الايراني".
وفي تصريح تلفزيوني، لفت الى ان هناك "اتفاق بين القوى السياسية قبل كل العالم للإبقاء على لبنان والحفاظ عليه"، مشيراً الى ان البلد أقل تفككاً من بلدان المنطقة.
ورأى ان النظام السياسي اللبناني القائم على مشاركة الجميع في السلطة هو أحد أسباب بروز العديد من الآراء والوصول الى التعطيل في بعض مؤسسات الدولة.