رأت "هيئة قدامى ومؤسسي القوات اللبنانية" أن "تحرك التيار "الوطني الحر" يمثل طموح المسيحيين في المطالبة بالمشاركة الحقيقية في الحكم، وما حصل من إشكال بين وزير الخارجية جبران باسيل ورئيس الحكومة تمام سلام الذي حاول منعه من الكلام ينبيء بديكتاتورية داخل مجلس الوزراء غير مقبولة ومناقضة لميثاق العيش المشترك".
واضافت هيئة قدامى القوات في بيان: "إن الهيئة المؤتمنة على دماء شهداء المقاومة لا يمكنها سوى الوقوف بصلابة الى جانب الحق المسيحي المغيب في إتفاق الطائف وهي لن تألو جهدا في سبيل ذلك".