اعتبرت مصادر سياسية أن اختيار رئيس "اللقاء الديمقراطي" النائب وليد جنبلاط الوزير وائل أبو فاعور للرد على الاعلامي نديم قطيش وبالطريقة غير المسبوقة التي تمت، يصب باطار مساعي الزعيم الدرزي لاحراق ورقة أبو فاعور أو تحجيمه بعد كل الشعبية والتقدير الذي كسبه في المرحلة الماضية باطار حملة ملاحقة الفساد.