أعلنت حركة "طالبان" أنها أخفت خبر وفاة زعيمها السابق الملا عمر لأكثر من سنتين، حفاظاً على زخمها على الأرض ضد قوات الحلف الأطلسي التي كانت تستعد لسحب جنودها، مؤكدة أنه في مستشفى في كراتشي، كبرى مدن جنوب باكستان، غير أنها لم توضح تاريخ وفاته.
وأشارت إلى أن "العديد من قدامى أعضاء المجلس الأعلى لحركة طالبان الأفغانية والمسؤولين الدينيين قرروا بالتوافق إخفاء نبأ الوفاة".