رفض المعتصمون في وزارة البيئة التفاوض مع رئيسة حزب الخضر ندى زعرور التي دخلت الى مبنى الوزارة برفقة العميد الايوبي.
وقد منع المعتصمون زعرور من التحدث امام وسائل الاعلام واعتبروا ان دخولها لمكتب الوزير قبل التحدث معهم يعني عدم وجود نية صادقة من قبلها.