أشارت مصادر في سرايا المقاومة، عبر صحيفة "الأخبار"، إلى أن "الشيخ بلال الشحيمي ليس مسؤولا في السرايا كما أشيع، واستهدافه في بلدة سعدنايل بالأمس هو لمعاقبته على موقفه السياسي وقربه من المقاومة".
من جانبها، أوضحت مصادر أمنية أن "الاشكال على الرغم من أنه يأخذ بعداً سياسياً، إلّا أنه جرى تطويقه واتخذ في النهاية بعداً عائلياً"، مشيرةً إلى أن "هناك من حاول بثّ الفتنة عبر بثّ الشائعات الكاذبة".