رأى المبعوث الاممي الى سوريا ستيفان دي ميستورا ان لا استقرار في سوريا دون حل سياسي، لافتا الى "انه سينظر في الخطوات المقبلة حتى نحافظ على الزخم الذي قامت به مجموعة العمل".
وفي مؤتمر صحفي، قال "اننا ننصح بحوار سوري-سوري ونعمل على التحضير لمؤتمر جنيف-3"، معتبرا انه "علينا ان نسعى الى وقف تصاعد العنف والتقسيم الذي حصل الان ونراه كاحتمال ونعتبره ماساويا".
ولفت الى اننا بحاجة الى حل سياسي في سوريا وان يكون مسار مواز وانتقالي وطبقا لبيان جنيف"، معتبرا ان "التصاعد العسكري في هذه الازمة اصبح خطر كبير ويمكن ان يستفحل"، مشيرا الى ان "اي نزاع بين روسيا واميركا هو خطر على المنطقة".
وراى ان هناك فرصة امام النظام السوري خاصة في ظل الحملة العسكرية الروسية لكي يحل ما كان يعتبره مشكلة فلا عذر الى استعمال الاسلحة المتفجرة".