بدأت الجولة الثانية من محادثات فيينا بشأن سوريا، اليوم، بحضور الولايات المتحدة وروسيا، على خلفية اعتداءات غير مسبوقة في باريس وخلافات بشأن مصير الرئيس بشار الأسد.
ويأتي الاجتماع الدولي الثاني خلال أسبوعين بعد ساعات من هجمات في باريس تبناها تنظيم "داعش" وأوقعت ما يزيد عن 120 شخصا.
ويشارك في اجتماع فيينا نحو عشرين وفدا، من بينهم إيران ودول عربية وخليجية وأوروبية.