اعتبرت مصادر مواكبة أن حجم مقاطعة فرقاء أساسيين في المعارضة السورية ل​مؤتمر الرياض​ لا يمهد لنتائج ايجابية، لافتة الى ان "تغييب ​الأكراد​ عنه وهم من يسيطرون على قسم كبير من أراضي الشمال السوري، دليل على ان كل هؤلاء يأتمرون من أنقرة".