نقلت صحيفة "الجمهورية" عن مصدر مواكب لملف العسكريين المخطوفين لدى تنظيم "داعش" ان "اتصالات الأهالي وتحركاتهم المكوكية عبر وسيط سوري مكنَتهم من التفاؤل بولادة ثغرة خفية قد تفتح آفاقاً جديدة في الملف متى ثبتت جديتُها".
وأفاد المصدر "اننا نتواصل مع عدد من الوسطاء قد يؤثرون في الجماعات المسلحة من خلال اتصالات مع أقرباء لهم على الأرض، لذا نحن في صدد التأكد مما أبلغنا إياه الوسيط السوري لجهة أن الخاطفين مستعدون للتفاوض مع أي شخص تقترحه الدولة اللبنانية. ولكن يبقى المطلوب التروي حتى لا يخيب ظننا كما في المرات السابقة".