اتهم وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس الحكومة السورية وحلفاءها بـ"نسف مفاوضات السلام في جنيف وذلك بشن هجوم على مدينة حلب بدعم روسي"، مديناً "الهجوم الوحشي للنظام السوري بدعم من روسيا لتطويق حلب وخنقها".
وأشار فابيوس إلى أن "فرنسا تدعم بشكل كامل قرار المبعوث الخاص للأمم المتحدة بتعليق المفاوضات التي بدا واضحا خلالها أنه لا نظام بشار الأسد ولا حلفاؤه يريدون المشاركة فيها بنية صادقة، مما تسبب في نسف جهود السلام".