اعتبرت مصادر مطلعة أن كسر الحصار عن نبل والزهراء والتمهيد لتطويق مقاتلي المعارضة السورية داخل مدينة حلب أسقط نهائيًا مخطط تركيا باقامة منطقة عازلة في الشمال السوري، كما أسقط خططاً سابقة لديها بقضم اجزاء من الاراضي السورية لضمها الى اراضيها. ورأت المصادر أنّ "النظام التركي هو أكبر الخاسرين من معركة حلب".