استنكرت حركة التوحيد الاسلامي "التفجيرات الاجرامية التي ضربت العاصمة البلجيكية بروكسل"، معتبرةً أن "الكثير من الإدارات الغربية السياسية والأمنية تتحمل مسؤولية مباشرة عما يحصل من عنف متنقل عابر للحدود"، داعية "الدول الغربية الى مراجعة سياساتها القائمة على قاعدة فرق تسد، فمن يزرع الرياح يحصد العواصف".
ولفتت إلى أن "ما يحدث حرام شرعا ولا يقبله مسلم ولا يرضى به عاقل وفيه الكثير من الضرر لصورة الإسلام والمسلمين وخصوصا أهلنا في تلك البلاد وهم بعشرات الملايين".