لفت نائب وزير الخارجية الكويتي خالد الجارالله إلى انه "هناك بوادر إيجابية فيما يتعلق بمفاوضات السلام اليمنية المقرر عقدها في 18 نيسان في الكويت"، موضحاً أن "الأمم المتحدة هي المعنية بالإشراف على الاتفاقات التي سيتم التوصل إليها بينما الكويت دولة مستضيفة وحاضنة لهذه المفاوضات فقط".
وأعرب الجارالله عن أمله "أن تسفر هذه البوادر والمؤشرات الإيجابية عن حلول تصب في مصلحة اليمن الشقيق، لا سيما فيما يتعلق بوقف إطلاق النار المقرر أن يدخل حيز التنفيذ اعتباراً من الغد".