لفت أمين سر حركة "فتح" ومنظّمة التحرير الفلسطينية في منطقة صيدا العميد ماهر شبايطة الى "اننا نعمل على كشف حقيقة من قتلَ المسؤول العسكري لحركة "فتح" في مخيّم المية ومية فتحي زيدان ونصرّ على تبيان الحقيقة، وعندما نصل الى أيّ نتيجة سنعلن عنها".
وفي حديث صحفي، اشار إلى أنّ "قتل أيّ مناضل هو هدف إسرائيلي أوّلاً وآخراً، وعميدُنا كان مقاوماً لإسرائيل، قاتَلها في قلعة الشقيف وفي الناقورة، ومنذ نعومة أظافره انخرَط في ميدان المقاومة"، موضحاً "أنّنا نجمع المعلومات عن القاتل لنؤكّد من يقف وراء الاغتيال".