طرح رئيس "اللقاء الديمقراطي" النائب وليد جنبلاط سلسلة تساؤلات حول زيارة زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر الى لبنان، مشيراً الى ان "السيد مقتدى الصدرفي البلاد بعد ان قطع الأنهار والبحار والصحاري. يا ترى ماذا يحمل في جعبته؟".
وفي تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي، سأل "هل اكتشفوا في بغداد شبكة او شبكات إنترنت غير شرعية من ايام رئيس الوزراء السابق نوري المالكي او الغير؟ هل لديهم في بلاد ما بين النهرين أمثال "عبد المنعم تلفون" (في اشارة الى مدير عام هيئة "اوجيرو" عبدالمنعم يوسف)؟ ربما يريد الاستعانة بخبرات وزير دفاعنا لتحرير الفلوجة".
ولفت ساخراً الى انه "في مجال مكافحة الاٍرهاب والسيارات المفخخة فما عليه الا الاستعانة ببلدية بيروت"، مشيراً الى ان "الكاميرات التي ركبت اهم من تلك الموجودة في المنطقة الخضراء. أغلى نسبيا. لا بأس".