استأنفت الخطوط الجوية الفرنسية رحلاتها إلى إيران بعد قطيعة دامت ثماني سنوات.
وتأتي هذه الخطوة كجزء من جهود فرنسا والاتحاد الأوروبي لبناء العلاقات التجارية التي كانت مجمدة بسبب العقوبات الاقتصادية التي كانت مفروضة على طهران والتي رفعت بعد توقيع الاتفاق النووي.
وهبطت الطائرة الفرنسية الرحلة "آ أف 738" في مطار طهران، وعلى متنها وزير النقل الفرنسي آلان فيدالي ووفد تجاري. وتعتبر هذه أول طائرة فرنسية تحط في إيران منذ عام 2008.