رأى مجلس أمناء حركة "التوحيد الإسلامي" أن "من انغمست ايديهم بدماء الطرابلسيين وشهداء الأجهزة الأمنية والجيش اللبناني وكانوا سبباً في إشعال الفتنة والإقتتال داخل طرابلس لايحق لهم الإلتفاف على القرار الطرابلسي والإدلاء بدلوهم بشكل إلغائي تحريضي".
وفي بيان له، طالب المجلس الدولة اللبنانية بـ"المتابعة الجدية لملف الإنترنت غيرالشرعي ومحاسبة المسؤولين عنه، وعدم لفلفلته، وذلك لأهميته وخطورته لاسيما بعدما تبين ارتباطه بالعدوالصهيوني بشكل مباشر".