رجح مدير هيئة الأمن الفدرالية الروسية ألكسندر بورتنيكوف أن يكون حادث الطائرة التابعة لشركة "مصر للطيران" عملاً إرهابياً، داعيا جميع الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات الكفيلة بكشف المتورطين في "هذا العمل البشع".
وكانت الطائرة القادمة من باريس اختفت عن شاشات الرادار عند أول نقطة للمجال الجوي المصري نقطة "كومبي"، وتقل 66 راكبًا بينهم 30 مصريا و 15 فرنسيا و 11 من جنسيات مختلفة فضلًا عن طاقمها المكون من 10 أفراد.