اشار وزير الطيران المدني المصري شريف فتحي الى أنه على الأرجح أن الطائرة المصرية المفقودة سقطت نتيجة عمل إرهابي.
وكانت الطائرة المصرية قد اختفت من شاشات الرادار اليونانية، بينما كانت في المجال الجوي المصري وتحطمت على بعد 130 ميلا تقريبا من جزيرة "كارباثوس" التي تقع بين جزيرتي رودوس وكريت.
من جانبها أكدت شركة مصر للطيران في بيان أن طائرة تابعة لها قادمة من باريس إلى القاهرة اختفت عن شاشات الرادار فوق مياه البحر المتوسط بعد دخولها إلى المجال الجوي المصري وعلى متنها 66 شخصا، بينهم 7 أفراد طاقم الطائرة و3 أفراد أمن وطفل ورضيعان.