لفت الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، يوسف بن أحمد العثيمين إلى أن "القضية الفلسطينية تشكل التحدي الأكبر في المنطقة، وبدون حلها لا يمكن الحديث عن توازنات إقليمية ونظام إقليمي جديد يحقق الأمن والسلم والاستقرار"، مشيراً إلى أن "من أهم التحديات المعاصرة في المنطقة هي "انتشار ظاهرة الإرهاب والتطرف العنيف".
وشدد على أن "القضاء على الإرهاب يتطلب أمورا تتخطى مسألة الحلول الأمنية، رغم أهميتها، إذ لابد من معالجة الأسباب الجذرية لهذه الظاهرة، وضرورة صياغة خطاب مضاد لها".