أبرق رئيس الحزب "التقدمي الاشتراكي" النائب السابق وليد جنبلاط إلى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مستنكرا "العمل الإرهابي الذي وقع في منطقة القصر العيني قرب معهد الأورام في القاهرة وأدى الى سقوط أكثر من 19 قتيلا و30 جريحا"، معتبرا أنه "يؤكد مرة جديدة التحديات الهائلة التي تواجهها جمهورية مصر العربية على العديد من الأصعدة".
وإذ تقدم جنبلاط بـ"التعازي من أسر الضحايا ومن الشعب المصري الشقيق بالتعازي والمواساة"، متمنياً لمصر "دوام الإستقرار والسلام لما يمثله هذا الاستقرار من أهمية بالنسبة للمنطقة العربية بأكملها".