دعت منظمة الشباب التقدمي كل اعضائها "للمتابعة بتقديم المساعدة لكل أهلنا في الجبل ومساعدة الجهات المختصة وتقديم كل أشكال الدعم المطلوبة وتثمن جهودهم الكبيرة حتى اللحظة، وهم الذين كانوا الى جانب المتطوعين يوم بدأت الحرائق".
وفي بيان لها دانت المنظمة "اللغة الفئوية التي تظهر في خطابات احد النواب، التي وربما ورثها عن احد الوزراء الذي تنقل بالخطابات الطائفية الاستفزازية"، داعية اياه الى "الخروج من الخطاب المذهبي الضيق الى باحة الوطنية والعمل مع اهالي المنطقة والمختصين على اخماد الحريق بدلا من التصاريح الاعلامية الطائفية".