ذكرت "وكالة الصّحافة الفرنسيّة- أ.ف.ب"، أنّ "عمليّات بحث تجري في أدغال ولاية شاشوينغساو في شرق تايلاند، بعد تحطّم طائرة سياحيّة الخميس، وعلى متنها تسعة أشخاص". وكانت الطّائرة الّتي أقلعت من بانكوك، في طريقها إلى ترات قرب الحدود مع كمبوديا.
في هذا الإطار، أشار حاكم الولاية شونلاتي يانغترونغ، في تصريح صحافي، إلى "أنّنا نحاول العثور على المفقودين، لكن نرجّح أن يكونوا قُتلوا جميعًا".
وذكرت وسائل إعلام محليّة أنّ الرّكاب هم أربعة تايلانديّين وخمسة صينيّين، بينهم طفلان في الثّانية عشرة والثّالثة عشرة. ويشارك أكثر من 300 عسكري ومتطوّع في أعمال البحث، فيما باشرت السّلطات التّحقيق لمعرفة أسباب الحادث.