اشارت وزارة الخارجية الروسية، الى ان "عودة الرئيس الاميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض لن تجلب مفاجآت لحلف شمال الاطلسي "الناتو" إذ ستواصل واشنطن استخدام الحلف لمصالحها"، لافتة الى ان "رد موسكو على تعزيز وجود الناتو في بحر البلطيق سيعتمد على إجراءات الحلف
ورأت الخارجية الروسية، أن "واشنطن ستواصل الضغط على أعضاء الناتو لإنفاق المزيد على الدفاع ما يحقق أرباحا لمصانع أسلحتها".