أكدت مصادر مطلعة لصحيفة "البيان" الإماراتية أن "قاضي التحقيق التونسي المكلف بالبحث في قضية اغتيال المعارض شكري بلعيد حدد يوم 10 نيسان الجاري موعدا للاستماع في مكتبه إلى شهادة رئيس الوزراء علي العريض والذي شغل منصب وزير الداخلية عند حدوث الجريمة تزامناً مع وقفات احتجاجية في عدد من المدن التونسية للمطالبة بكشف لغز هذه الجريمة".