أشار نجل أحد المخطوفين، في أعزاز أدهم زغيب الى ان "الاهالي الآن بالعين الموس.كنا نريد التصعيد بقوة في الذكرى السنوية، لكن المسؤولين الذين نثق بهم طلبوا التهدئة، وسنعطي مهلة لأيام".
وتذكر كيف رأى "الاستخبارات التركية تدير كل شيء هناك... هناك فهمت أن الذنب ليس ذنب الشعب السوري، بل هي لعبة استخبارات دولية، هذه هي حقيقة ما يسمى الثورة السورية".