انضم رئيس الوزراء الاسرائيلي الاسبق، ايهود باراك، الى منتقدي قانون "يهودية" الدولة الاسرائيلية، معتبرا أن "هذا القانون ضار ولا حاجة له، ويوحي لاصدقاء اسرائيل بأنها فقدت ثقتها بنفسها، فيما يعطي لاعداء اسرائيل فرصة اتهامها بالابتعاد عن الديمقراطية ".
ترجمة: "النشرة"