كشفت مجلة "بوليتيكو"، أنّ "مساعدة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، كيليان كونواي، قد تكون وراء تسريب معلومات من البيت الأبيض إلى وسائل الإعلام".
تجدر الإشارة إلى أنّ علاقة ترامب مع وسائل الإعلام الأميركية تميّزت بالتوتّر، حتّى قبل انتخابه رئيساً. وفي مؤتمره الصحافي الأوّل بعد الفوز، إنهال ترامب بالإنتقاد الحادّ على هذه الوسائل الإعلاميّة لأنّها نشرت مواد تسيء له ولفريقه أو لأنّها نشرت معلومات تتّسم بالسريّة.