وجه لقاء الأحزاب والقوى الوطنية والاسلامية التحية للشعب الفلسطيني، كذلك توجه "للمقاومة الفلسطينية بفصائلها كافة لوضع خلافاتها جانبا والعمل على تشكيل غرفة عمليات واحدة لتخوض معركة التحرير الشعبية باعتبارها الخيار الوحيد الذي يحقق آمال الشعب الفلسطيني والشعوب العربية والاسلامية في استرجاع فلسطين كل فلسطين لحضن الأمة".
ودعا اللقاء السلطة الفلسطينية "إلى اتخاذ قرارات حاسمة لجهة إحياء منظمة التحرير الفلسطينية وضم الفصائل التي لم تكن فيها خاصة حماس والجهاد، وإلغاء كل الاتفاقات مع العدو الصهيوني وكذلك إلغاء التنسيق الأمني الذي لا يستفيد منه سوى العدو الصهيوني".
كذلك دعا "دول العالمين العربي والاسلامي لإلغاء الاتفاقات المعهودة مع العدو الصهيوني"، والتوجه "نحو استراتيجية موحدة لتحرير فلسطين".