إتّهمت السفارة الروسية في بريطانيا، الحكومة البريطانية بـ"استخدام القضايا المتعلّقة بروسيا لخدمة أهداف سياسية، خاصّة في الفترة الّتي تسبق الإنتخابات المحلية المقبلة، والمزمع إجراؤها يوم الخميس المقبل".
وكانت قد أشارت صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية، إلى أنّ ""الربوتات الروسية" على موقع "تويتر" حاولت التأثير على نتائج الإنتخابات العامة البريطانية الّتي أجريت في 8 حزيران الماضي، والترويج لزعيم حزب العمال جيريمي كوربين".